على ما يبدوا سوف تظل أسهم النقد في وضع التصويب لوقت غير قليل تجاه النجمة اللبنانية سيرين عبد النور حول أدائها شخصية روبي.
مع انتهاء مسلسل روبي بنهاية خرجت عن توقعات الكثيرين بدأت تتكشف بعض أسرار من داخل كواليس التصوير. سيرين عبد النور لا تستطيع كتمان سعادتها بالنجاح الذي لاقته روبي وتمثل ذلك في تحقيقها نسب مشاهدة عالية.
تقول الفنانة اللبنانية إن الجمهور كره روبي ولم يكره سيرين عبد النور ، مشيرة إلى أن ذلك يسعدها كونها نجحت في تقمص الشخصية إلى هذه الدرجة، مؤكدة في الوقت نفسه أن هناك من يوافق روبي على تصرفاتها خاصة تطلعاتها نحو حياة أفضل.
سيرين أضافت إنها ترفض أن تقدم قبلة في التمثيل احتراما للمشاهدين في العالم العربي ولعائلتها وزوجها، إلا أنها أكدت أن بعض الأدوار فعلا تتطلب قبلة ولذلك فهي ليست ضد الممثلات اللواتي يقدمن القبلة في أعمالهن.
الفنانة سيرين عبد النور كشفت أنها في مشهد الفندق حيث كان عمر دخلت روبي إلى الغرفة واقتربت من خدّ مكسيم فظهرت وكأنها تقبّله، فتفاجأ المخرج رامي حنّا وفريق العمل لأنها خرجت عن النص، وأشارت سيرين إلى أنها أخذت بالدور حتى النهاية.
وأضافت سيرين إن اندماجها في روبي لم يستطع سرقة مشاعرها بل إنها حولت ما بينها وبين مكسيم إلى صداقة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق